يشار إلى أنّ ليلى اسكندر تزوجت من الفنان السعودي يعقوب الفرحان، قبل نحو عامين، وظل زواجهما سريًّا إلى أن أعلن عنه يعقوب بسبب كثرة الأقاويل حولهما.
وبعد إعلان زواجهما واجه هذا الزواج العديد من الاتهامات والانتقادات، أبرزها أنه "زواج مصلحة"، وهذا ما ردّ عليه يعقوب واصفًا ذلك بالنقد اللاإنساني، لافتًا إلى أنّ هناك الكثير من الأشخاص من جنسيات مختلفة تزوجوا بعد قصة حب فأين المشكلة في زواجه من ليلى اسكندر، وأكد أنّ والدته تحب زوجته كثيرًا، وأنّ ليلى تعلمت أن تتكلم باللهجة الجنوبية السعودية، ما أفرح والدته كثيرًا.
بدورها أشارت ليلى إلى أنّ عائلتها لم تعترض على زواجها من غير ديانتها وجنسيتها، وأوضحت أنّ والدها حرص على تربيتها منذ الطفولة على عدم التعصّب الديني، وعائلتها تجمع في المنزل كل الكتب السماوية، كما أنّ العائلة تحب يعقوب كثيرًا وتحترمه، وهي باركت هذا الزواج، ولولا ذلك لما كانت أقدمت على مثل هذه الخطوة.